|
|
[align=CENTER][tabletext="width:80%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
حين ارى ملامسة الكلمات بإشتعال ..
اعلم انك من يكتب الليلة
*
*
فاجعة الحضور الكبرى .. ان تكن انت من يغيب
حين اقراك
واقراك
لااعلم لما اتلذذ بهذا
وكأن حضورك وليمة فرح ..
بأماكنك ياسيدي
اكتب وكأني لم افعل
لك فتنة ذاك العبور الشامخ
العبور الجامح
اؤمن ان جميع من التقيهم .. اشخاصا اختارهم لي قدري
كما اؤمن جيدا انك هدية القدر الجميلة
حين تعثر بك قدري هنا ..
لكي اقرا بك نزارا حيا ..
واقرا بك صالح ذاك الرجل .. الذي اجزم انه نقش على قلوب النساء كما نقش على جسد الحروف تلك المعجزات
صالح بن فارس
تاكد ان الحضور لن يقترفك كغياب ..
/
/
بالمناسبة
الم تسمع يوما موسيقى سريعة .. تنتهي وكنت تتمنى لو تستمر
تستمع اليها وكأنك لم تفعل .. وكأنك بعد لم تشبع شهوة السماع
رغم كل هذا
تعلم يقينا ان سحرها
يكمن بأنها تلك اللذة السريعة تأتي لكي تذهب سريعا
وننتظرها كي تاتي بدقة وقت اخرى
هكذاتماما مايحدث معي حين استمع لتلك الكلمات الصامتة
( تخيلي وحدي بدونك )
لروحك جنة طاهرة
[/align][/cell][/tabletext][/align]
|
|
 |
|
 |
|
يا لتلك الأقدار
فلو بيدي .. لخلعت من أشاء من عرش قلبي
ولأقمت من أشاء عليه وليا !
القرار
ليس فاجعة كبرى
بل قدر آخر !
دمت بخير