المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كبرياء انثى
[align=CENTER][tabletext="width:70%;"][cell="filter:;"][align=center] واخيرا ( أمس كتبت كتبت لكن راح كلوا يما انقهرت ) بالبداية مساء عاطر بكِ ولأستئذنك لكي يكن المجال مفتوحا ولك حرية القبول والرفض لكي نتحدث عن الادب بصفة عامة عن تلك الزواياا التي لانقراها غالبا والتي لم يسلط عليها ضوءا على الاقل هنا من مسرحيات روايات وغيرها من فروع الادب عموما سأتحدث هنا عن ماطرح من موضوع لحين يفتح المجال اكثر وبتوسع وتعمق اقوى وهذا لايعني ان افقه من كل هذا كما هائلا بس كنت اتمنى ان يكن الحديث اوسع لكي استفيد الشعر الحر قديما كان متقيد جدا بأمور قلة كالغزل والتغني بالطبيعة وغيرها الا ان ظهرت جماعة ابولًو كما ظهرت مدرسة الديوان فمدرسة الديوان كانت متاثرة جدا بالادب الغربي وكانت تريد السمو بالادب العربي وحين ظهرت الجماعة التي اسموا نفسهم جماعة ابولوا لم يعترفوا كثيرا بالشعر الحر ولم يتقيدو بالوزن والقافية بل اكثر ماهتموا به ان يعالجوا وضع المراة مشكلة الفقر انذاك التي ادت الى هجرة الكثير ( المهجريون ) ومكشلة الغلاء ثاروا على التقليد من هنا براايي ابتدأ الشعر الحداثي اراه انا اكثر عقلية الا ان البعض الاخر وهو الاغلب يراه اكثر تقيدا من الشعر الحر فالحر يستطيع ان يفهمه الكثير االا ان الحداثي غالبا مايكتبه كتابه بلغتهم اللا مدروسة وبعيدا عن الحديث عن نزار الذي دوما ياخذ نصيب الاسد من الحديث وايضا نازك الملائكة التي لاانسى لها قصيدة انا انا لنرى ادونيس نقدر ألآن ان نتساءل كيف التقينا نقدر الان ان نتهجى طريق الرجوع ونقول الشواطئ مهجورة والقلوع خبر عن حطام نقدر الن ان ننحني ونقول: انتهينا او محمود درويش ( المقاوم الحر ) حين قال : احن الى خبز امي أعشق عمري لأني إذا متُّ أخجل من دمع أمي ! ايضا هم من نهض بهم هذا النوع من الادب طوق الياسمين على التاكيد لي عودة لكي اقرا البقية ولكي استفيد كوني بخير [/align][/cell][/tabletext][/align]