الرسائل الهاتفية تشعل أفراح النصراويين بإسقاط الهلال
قصائد الشعر والفوازير والألغاز والنكت تحضر بقوة
كان عرض الشهر المجاني من الرسائل التي تبث عن طريق الهواتف المحمولة حاضراً بقوة في سجال (ديربي) الكرة السعودية بين النصر والهلال (2/1)، ومنذ وقت مبكر اشتعلت أزرار تلك الأجهزة لترسل الآلاف من رسائل التحدي قبل بداية المباراة بأيام لتأكيد طرف بأحقيته في نقاط موقعة الملعب الدولي وهو يعود لاحتضان اللقاءات الكروية عصرا منذ موسم 1994م.
أما بعد المباراة فبدأت قصص أخرى ما بين فرحة النصراويين بفوز ثمين يعكس تفوقاً ميدانياً وتحسناً ملحوظاً في عودة هيبة الفريق العالمي، مقابل تعجب من أنصار الزعيم الهلالي من مبالغة النصراويين في التعبير عن فرحتهم بـ3 نقاط فقط من مباراة دورية وليست نهائي لبطولة كبرى خاصة وأن الهلال لا يزال متصدراً لفرق الدوري بفارق مريح من النقاط.
نماذج من الرسائل المتبادلة تظهر تبايناً ملحوظاً في أسلوب التعبير من النكتة الخفيفة إلى القصيدة الشعبية مروراً بالفزورة والألغاز، كهذه القصيدة التي قيلت على لسان مشجع نصراوي:
"النصر فاز اليوم والفوز عادته?
غريمنا شاف الشقا والمتاعب
??واللي يصرح لعبنا اليوم سكته?
منهو تحدى العالمي تراه خايب
??النصر نادي عالمي واقرا سيرته
?اليا لعب سوى بخصمه عجايب??
رئيسنا فيصل تكفيك وقفته
?في وقفته تنزاح كل المصاعب
??عبدالغني يازين باصه ورفعته
?والحارثي يسوى ثمانين لاعب
??هذا الكيان وعزنا من معزته
?حنا معه لو كان مخطي وصايب
??جمهور له في ضيقته وبمسرته
?تلقى بجمهوره صغيرا وشايب??
النصر معروف بشموخه وجرأته
?حاضر عن الأمجاد ماهو بغايب"
ويرد الهلاليون برسالة طريفة "وش وجه الشبه بين شهادة سادس ابتدائي و فوز النصر على الهلال؟ الإجابة "كلهن ما يجن إلا بعد 6 سنوات".
ورسالة نصراوية "محمد الدعيع مغير فنيلته ليش؟ متنكر عن حسين عبدالغني لا يشقلبه".
وهلالي يقول "لأول مرة?? جماهير النصر يباركون لبعضهم ?بفوزهم على الهلال بالجوال? لأن آخر فوز كان أيام البيجر".
وعدة رسائل نصراوية تؤكد عدم مقدرة الهلال على اللعب نهاراً تحت الشمس، وأن الهلال أصبح يخاف الرقمين 1 و 2 " إلى جانب بعض التعليقات الطريفة عن مباراة اعتزال نواف التمياط أمام فريق إنتر الإيطالي اليوم.
الرسائل الهاتفية تشعل أفراح النصراويين بإسقاط الهلال
قصائد الشعر والفوازير والألغاز والنكت تحضر بقوة
كان عرض الشهر المجاني من الرسائل التي تبث عن طريق الهواتف المحمولة حاضراً بقوة في سجال (ديربي) الكرة السعودية بين النصر والهلال (2/1)، ومنذ وقت مبكر اشتعلت أزرار تلك الأجهزة لترسل الآلاف من رسائل التحدي قبل بداية المباراة بأيام لتأكيد طرف بأحقيته في نقاط موقعة الملعب الدولي وهو يعود لاحتضان اللقاءات الكروية عصرا منذ موسم 1994م.
أما بعد المباراة فبدأت قصص أخرى ما بين فرحة النصراويين بفوز ثمين يعكس تفوقاً ميدانياً وتحسناً ملحوظاً في عودة هيبة الفريق العالمي، مقابل تعجب من أنصار الزعيم الهلالي من مبالغة النصراويين في التعبير عن فرحتهم بـ3 نقاط فقط من مباراة دورية وليست نهائي لبطولة كبرى خاصة وأن الهلال لا يزال متصدراً لفرق الدوري بفارق مريح من النقاط.
نماذج من الرسائل المتبادلة تظهر تبايناً ملحوظاً في أسلوب التعبير من النكتة الخفيفة إلى القصيدة الشعبية مروراً بالفزورة والألغاز، كهذه القصيدة التي قيلت على لسان مشجع نصراوي:
"النصر فاز اليوم والفوز عادته?
غريمنا شاف الشقا والمتاعب
??واللي يصرح لعبنا اليوم سكته?
منهو تحدى العالمي تراه خايب
??النصر نادي عالمي واقرا سيرته
?اليا لعب سوى بخصمه عجايب??
رئيسنا فيصل تكفيك وقفته
?في وقفته تنزاح كل المصاعب
??عبدالغني يازين باصه ورفعته
?والحارثي يسوى ثمانين لاعب
??هذا الكيان وعزنا من معزته
?حنا معه لو كان مخطي وصايب
??جمهور له في ضيقته وبمسرته
?تلقى بجمهوره صغيرا وشايب??
النصر معروف بشموخه وجرأته
?حاضر عن الأمجاد ماهو بغايب"
ويرد الهلاليون برسالة طريفة "وش وجه الشبه بين شهادة سادس ابتدائي و فوز النصر على الهلال؟ الإجابة "كلهن ما يجن إلا بعد 6 سنوات".
ورسالة نصراوية "محمد الدعيع مغير فنيلته ليش؟ متنكر عن حسين عبدالغني لا يشقلبه".
وهلالي يقول "لأول مرة?? جماهير النصر يباركون لبعضهم ?بفوزهم على الهلال بالجوال? لأن آخر فوز كان أيام البيجر".
وعدة رسائل نصراوية تؤكد عدم مقدرة الهلال على اللعب نهاراً تحت الشمس، وأن الهلال أصبح يخاف الرقمين 1 و 2 " إلى جانب بعض التعليقات الطريفة عن مباراة اعتزال نواف التمياط أمام فريق إنتر الإيطالي اليوم.