رد: لا تُغضب غالياً . . ثم تؤجّل إرضاءه إلى الغد !!
قصتك بلغت الصميم وابكتني
اسأل الله أن يرحم الاموات
وأن لا يجعلنا ممن يسوف في مرضاة شخص ضايقناه بكلمة او بفعل
الله يصبر ابو فهد على فقد ابنه
سلمت اناملك وسلم مداد قلمك
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|