وأخيراً أشكر من شاركنا في هذا البحث القيم ..! وأخص في ذلك أخي العزيز فيصل فيصلي الذي لو أتيت لهُ بقُراب الأرض دليلاً و حجه على وجود الغطاريف بالسراه لما أقر بذلك , لعزةٍ نكتت بقلبه ..! ولكن يبقى الود و المحبه بيننا قائماً . وفي النهايه لكم رأيكم و لي رأيي ..!