[العندليب]

مرحباً شاعرنا المُتمكن ..
على الوعد هنا .. عوده ..

أدونيس ومن هم على شاكلته نزار قباني ..
كنت في جهد البحث عن مفهوم الحداثه
لأجد نفسي مُحلقاً خارج السرب بنظرة قاصرة مني حول هذه الفكره
لأجد أن من شروط مايُسمى الحداثه التجرد من العقيده والتطاول على الله
بالمناسبه قد يجدها البعض نوع من انواع الشعر الإ أنني مازلت أُصر أنها فكرة
دخليه بمفاهيم غربيه على الشعر

الكثير من شُعراء الحداثه ومن المُتبنيين لهذه الفكره تطاولوا على الله
الإ أنني كنت من المُدافعين لكتابات ( ركز معي ) ذكرت كتابات ولم أتطرق له كشخص نزار قباني
لأجده متمسكاً بمفهوم الحداثه ومن المُناشدين لها وهذا مادعى شًعراء الأصاله بالوقوف ضده

وأخيراً ..
منك أخي عبدالرحمن ومن الجميع هنا قد نستلل ونخرج بالفائده والهدف من هذا النوع من الأدب ..

أدونيس .. أبليس ..

أغبط فكرة الشاعري ..
وهنيئاً لك بهذا الكم
وهذا مايندرج تحت مفهوم شعر التفعيله المُحبب لي

بعيداً عن أدونيس ونزار قباني
فلعلك مدرستي القااادمه في مجال الأدب ..

من القلب شكراً شكراً ... ولن أكتفي بهذا ...


إلى اللقاء صديقي العزيز ..