المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ماجد عبدربه ...
، ، ، ، ، ، للحظة أتوجس خيفة عندما سأقرأ لك ،، أشعر بنقص قدراتي الإستيعابة ، ، أخشى كثيرا ً أن أبحر معك ولا أستطيع أن أُضاهيك ... ، ، ، وهنا / كانت شخصنة المطر ، ، وحيا ً يداعب مخيلتي . . بحجمك شكرا ً ...