المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مايسترو
.... وكــأن الغـــروب يهمـــس في روحــه النشوى : ســأتوارى بهــدوء .. وأتـــرك " القمــــر " :: " سيــــــدة الثلج " وكأن روحـــي كانت بالجـــوار حين ذاك الحلم تراقب .. على شواطـــئ لقـــاءات الغــروب الحالمة :: دعيــــني في مكـــاني برجــاء..! فنشـــواي فوق هــذا البياض العذري لحظـــة الغروب ... قـــد بلغـــت بي إلى شـــواطئ أفتفــدتها منـــذ أزمنة طوال ... ســـاغفوا هنـــا إن أذنتي ...