|
الأمر نسبي ...... في النهايات فلا العبد الصالح ضمن الخاتمة الجميلة ( في نظر الناس )
ولا العبد المقصر نتجرأ بالقول في خاتمته ،،
ولكن على العبد (الإنسان ) أن يتقى الله في كل اموره و أن يعلم بأنه مدان في الدنيا و الأخرة
بما قدمت يداه و ما مشت به رجلاه ،،
فلا يغتر بشبابه ولا المهلة الزمنية التي منحت له إختبارا و استدراجا و العياذ بالله ،
ومن زرع الجمايل و الكلمة الطيبة و السيرة الحسنة بين الناس
بإذن الله و توفيقه سيرى ثمارها في حياته على نفسه .... و على ذريته ،،
و كم من حالة عقوق توارثت !!
وكم من سارق من عرض المسلمين اقتص من عرضه !
وكم من شمات رأي في بيته ما كان يشمت به في بيوت و اخلاق الناس !
تحيــــــــــــــااااتي يا بومحــمــد الجميل في موضوعك عدم التكلف وصدق المشاعر
ونبرة المحب الناصح
|
|
 |
|
 |
|
حياك الله اخي عساف
مرورك كان كالعسل واضافتك كانت كالنقط على الحروف
واقول لك اخي عساف من حفظ نفسه من المعاصي في شبابه فان الله سيحفظه عند وصوله الى سن الشيخوخه من امور كثيره نخافها كثيرا
وهذه سنة الله الملموسه في خلقه
دمت بخير اخي وادام الله بقأك