عرض مشاركة واحدة - حتى لا ينهار السقف فوق رؤوسكم .. من هو الأمير ؟؟

الصقر المهاجر · 05-02-2010, 06:00 PM

اخي العزيز الخوارزمي

كفيت ووفيت وذكرت كل شيء استدليت بالقران والاحاديث
واخذت من كتب علماء العصر

وهذا دليل انك تملك ثقافه عاليه وقلم جبار

ولم تترك لنا شيء نكتبه ..

إلا انني ساجول في موضوعك برأئي الشخصي

اولا: الرئيس..

وهو رئيس مجلس الامارات ..بيده الترقيه والتكليف ..
ولا اخفيك ان البطانه لها دورها في التأثير على مدى رؤيته ومعرفتة وتطلعه للحقائق

ولكن عندما يكتفي الرئيس باراء البطانه .. فلا شك بأن هناك حقائق ستنقل من غير الواقع ولها مصالح مرسومه
وعندما بتعالى الرئيس .. فإنه بلاشك مرة اخرى سوف يجهل كثير من الامور والبعد عن ابناء وطنه
وعندما يضع اسسه على حسب مزاجه .. فليس كل القوم بنفس تفكيره ولا مدى ثقافته .. وهنا سوف يرحل ابناء الوطن على وطن اخر يقدر مشاعرهم .
وعندما يكون الرئيس يسمع المديح ويهتم به ويحب المجاملات ولا يقبل النقد .. فقل على الدنيا السلام والوطن في امان الله .

ثانيا:الامراء..

في شتى بقاع الارض تقع الامور التنافسيه بين الامراء فتجد اميرا يطعن في ظهر امير .. بغير وجه حق ..
ولذلك لأنه يرى ان ذالك الامير اجدر منه واكفى.. ومن اجل وصول صورته المشوشه إلى الرئيس بصوره مزوره وواضحه.. يستخدم الطعن والاساليب المخزيه لتشويه صور زملائيه الامراء .
فان تقبل الرئيس هذا الطعن ..فإن مصير الأمير المطعون التقاعد.. فأن تعقب الحقائق فسيبقى وسيدوم الحق .. ويكف الاخر عن الطعن والاساليب المخزيه لاخوانه.

ثالثا: التكليف ..

هناك طرق عدة للتكليف .. منها (التقييم .أو الخبره أو التصويت)
التقييم: هذا افضل الحلول (اذا سلم التزوير ) لأنه ينقل قدرات وامكانيات الأمير .دون تدخل احد .
الخبرة: هذه من افشل الطرق .. ولا تستخدم إلا في الوطن العربي للأسف (لأنها تعتمد اساس واحد غير قابل للتطوير )
التصويت: هذا الاخر غير مجدي ولكنه يستخدم في العصر الحالي (من باب الديموقراطيه) وهو من نصيب الاكثر شعبيه .. حتى لو لم يكن لديه قدرات غير شعبيته.. فأحيانا يكون ناجحا اذا اعتمد على مصداقية التصويت من المصوتين .

[ولكن الأكثر من هذا ان هناك امر اخر للتكليف : يستخدم في الخليج العربي وهو (الترقيه بالمجامله والتكريم )
فلا احد يستخدمه غير الخليجيين وهو سبب تاخرهم عن تقدم العالم ]

رابعا: تحري الرئيس نتائج الترشيحات والتكليفات للامراء .

فلا يستخدمه إلا الرئيس المثقه والعادل والناجح فقط .

وهو متابعة ردة فعل مواطنيه .. ومدى تقبلهم للأمراء الجدد ..
وارائهم عن الامراء السابقين ..

وهل وفق في انتخابات مجلسه ام لا

فأن تعالى وقفل النقاش بعد التكليف فلابد من انه اعتمد على رأئيه وليس طريقة التي اظهرها للناس عند التكليف
وبطبيعة حاله لا يحب ان اعترض رائيه احد .. ويسمى الرئيس المتغطرس .

وقل لوطنه انك ستسقط يوما لا محاله

ولكن انني اتفق معك ان ليس كل امير امير
ولا رئيس رئيس

ولا ولا ولا

اعذرني على الاطاله فموضوع مميز وراق لي كثيرا

ويستحق التثبيت

ابدعت فيما سطرت ..ووالله انك امير

تقبل تحيااااااااتي

05-02-2010, 06:00 PM	#3
الصقر المهاجر	رد: حتى لا ينهار السقف فوق رؤوسكم .. من هو الأمير ؟؟ اخي العزيز الخوارزمي كفيت ووفيت وذكرت كل شيء استدليت بالقران والاحاديث واخذت من كتب علماء العصر وهذا دليل انك تملك ثقافه عاليه وقلم جبار ولم تترك لنا شيء نكتبه .. إلا انني ساجول في موضوعك برأئي الشخصي اولا: الرئيس.. وهو رئيس مجلس الامارات ..بيده الترقيه والتكليف .. ولا اخفيك ان البطانه لها دورها في التأثير على مدى رؤيته ومعرفتة وتطلعه للحقائق ولكن عندما يكتفي الرئيس باراء البطانه .. فلا شك بأن هناك حقائق ستنقل من غير الواقع ولها مصالح مرسومه وعندما بتعالى الرئيس .. فإنه بلاشك مرة اخرى سوف يجهل كثير من الامور والبعد عن ابناء وطنه وعندما يضع اسسه على حسب مزاجه .. فليس كل القوم بنفس تفكيره ولا مدى ثقافته .. وهنا سوف يرحل ابناء الوطن على وطن اخر يقدر مشاعرهم . وعندما يكون الرئيس يسمع المديح ويهتم به ويحب المجاملات ولا يقبل النقد .. فقل على الدنيا السلام والوطن في امان الله . ثانيا:الامراء.. في شتى بقاع الارض تقع الامور التنافسيه بين الامراء فتجد اميرا يطعن في ظهر امير .. بغير وجه حق .. ولذلك لأنه يرى ان ذالك الامير اجدر منه واكفى.. ومن اجل وصول صورته المشوشه إلى الرئيس بصوره مزوره وواضحه.. يستخدم الطعن والاساليب المخزيه لتشويه صور زملائيه الامراء . فان تقبل الرئيس هذا الطعن ..فإن مصير الأمير المطعون التقاعد.. فأن تعقب الحقائق فسيبقى وسيدوم الحق .. ويكف الاخر عن الطعن والاساليب المخزيه لاخوانه. ثالثا: التكليف .. هناك طرق عدة للتكليف .. منها (التقييم .أو الخبره أو التصويت) التقييم: هذا افضل الحلول (اذا سلم التزوير ) لأنه ينقل قدرات وامكانيات الأمير .دون تدخل احد . الخبرة: هذه من افشل الطرق .. ولا تستخدم إلا في الوطن العربي للأسف (لأنها تعتمد اساس واحد غير قابل للتطوير ) التصويت: هذا الاخر غير مجدي ولكنه يستخدم في العصر الحالي (من باب الديموقراطيه) وهو من نصيب الاكثر شعبيه .. حتى لو لم يكن لديه قدرات غير شعبيته.. فأحيانا يكون ناجحا اذا اعتمد على مصداقية التصويت من المصوتين . [ولكن الأكثر من هذا ان هناك امر اخر للتكليف : يستخدم في الخليج العربي وهو (الترقيه بالمجامله والتكريم ) فلا احد يستخدمه غير الخليجيين وهو سبب تاخرهم عن تقدم العالم ] رابعا: تحري الرئيس نتائج الترشيحات والتكليفات للامراء . فلا يستخدمه إلا الرئيس المثقه والعادل والناجح فقط . وهو متابعة ردة فعل مواطنيه .. ومدى تقبلهم للأمراء الجدد .. وارائهم عن الامراء السابقين .. وهل وفق في انتخابات مجلسه ام لا فأن تعالى وقفل النقاش بعد التكليف فلابد من انه اعتمد على رأئيه وليس طريقة التي اظهرها للناس عند التكليف وبطبيعة حاله لا يحب ان اعترض رائيه احد .. ويسمى الرئيس المتغطرس . وقل لوطنه انك ستسقط يوما لا محاله ولكن انني اتفق معك ان ليس كل امير امير ولا رئيس رئيس ولا ولا ولا اعذرني على الاطاله فموضوع مميز وراق لي كثيرا ويستحق التثبيت ابدعت فيما سطرت ..ووالله انك امير تقبل تحيااااااااتي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ التوقيع عَنْ أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : « مَنْ جَلَسَ مَجْلِساً كَثُرَ فِيهِ لَغَطُهُ ، فَقَالَ قَبْلَ أَنْ يَقُومَ مِنْ مَجْلِسِهِ ذَلِكَ : سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ ، إِلَّا غُفِرَ لَهُ مَا كَانَ في مَجْلِسِهِ ذَلِكَ » . (( سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ )) أخر مواضيعي