رد: هل وصل بكم الامر الى هذا الحد..ماذا سيكتب عنا التاريخ..
ههههههه . . شر البليّة ما يُضحك !
في زمنٍ طغت فيه الماديات على كل شيء - إلا ما رحم الله - انقلبت الموازين و أُفرغت الكثير من المصطلحات من محتواها . .
و صار المال يتحكّم في المشاعر و الأحاسيس . . بل و في الضمائر و الذمم
و هنا أخت غرية تذكّرت خبراً يقول :
وزير البناء الألماني . . و كان اسمه " فولفغانغ " استأجر قاتلاً ليقتل زوجته !
فكان لسان الحال يقول له : ما حكّ جلدك مثل ظفرك!!
اقتلها أنت ههههه
بل إنني أرى هذه القصة ( التي بطلها هنا هذا المسيحي فولفغانغ) أهون من كثير من القصص التي نسمع عنها في مجتمعاتنا المسلمة . .
و التي فيها تُباع الذمم و تُشترى . . و على عينك يا تاجر !!
شكراً غربة
تحيتيو تقديري
///
|