وايضاً قال فرويد في تحليل النفس
الرغبة، والأنا خلافاً لما كان يتصور البعض
تضللنا عن طريق التماهيات الآنية والمخيالية.
الجديد عند لاكان يعبر عن ذاته ويصبو دائماً إلى بلوغ حقيقتها
وصدقيتها من خلال علاقته بالآخر
الذي يسميه لاكان بالكبير للتمييز
بينه وبين الصغير أي القرين، فهذا منحى فكري
ديناميكي معتمد على الرغبة التي تحركه في الحياة
وتضمن له المتعة، وهو منحى مغاير تماماً لما يسمى
بسيكولوجية الأنا.
ولا عجب في أن يواجه التحليل النفسي مقاومة شديدة
لا سيما في مجتمعنا العربي
عزيزتي احياناً كتب الفلسفه تجيب الجنان لشخص