|
إن مما يؤلمنا اليوم - كمسلمين - هرولة الكثير ممن ينتمون للثقافة و الهوية الإسلاميتين إلى ثقافات دخيلة و متنافية مع ديننا
تحرُّر هؤلاء من قيمهم و مباديئهم دليل على عدم ثقتهم بها و توقهم لما سواها . . حتى لو كان البديل رخيصاً !
العولمة لا تصادر من أحدٍ شيئاً يحبه و يتمسك به . . أبداً أبداً ، إلا إذا كان على طريقة ( جرّني و انا اشتهي الجرّ ) !!!
دام وعينا و إن تنامت و كبُرت العولمة
تحيتي و تقديري لك شاعرنا و كاتبنا الكبير
///
|
|
 |
|
 |
|
اهلا عزيزي اديب
يؤسفنا ويستمر الاسف،،
عندما يكون الانتماء مهزوز
والحب مبني على تقليد او ارث دون الوعي
عندها سينهار هذا الانتماء ،،
لك تحيتي ومودتي