|
حفظاً لما سلف من عهد وصفاء .. و صيانةً لمعاني الحب و الإخاء
لأمدّ إليك يداً لانتشالك من وحول ظنونك التي أغرقتك
لتعلم أنّني .. و رغم إساءتك لي
أنا من قدّم قلبه إليك .. لتعيده لي جمرة
|
|
 |
|
 |
|
لكن لا حياة لمن تنادي عزيزي محمد هناك بشر تحب تلهو كالاطفال
وتحرك البعض كالدميه في يدها وبعد ذلك رااح ترميهم وراء ظهرها
راااق لي كثيراً ما طرحت