الموضوع: قلب من ذهب ....ودعتك الله يا مسافروناوي الفراق
عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 02-03-2010, 12:15 AM
الصقر المهاجر الصقر المهاجر غير متواجد حالياً
 






الصقر المهاجر is on a distinguished road
افتراضي قلب من ذهب ....ودعتك الله يا مسافروناوي الفراق

أخواني الأعزاء...

طبعا لا يخفى عليكم بأن مشرفكم الغالي :: قلب من ذهب :: يستعد لتوديع المنطقه الشرقيه

بعد ان قدم إليها قبل 15سنه تقريبا ... وقد قضي فيها هذه المدة الطويله ...

وكان له فيها ذكريات .. ومواقف .. وقصص ... والتقى بكثير من الاشخاص وتعرف على الكثير والكثير بالمنطقة..

ومن احد اهم ماكان له فيها ::
انه قدم إلى المنطقة الشرقية وحيد ومعه شنطه دبلوماسية فقط ...

وبعد هذه السنين يخرج منها :: بأسرته وعشف منزله في سيارتين (دينا)
ومنزل بمنطقة الباحة

وترك مكانا شغالا في جوازات المنطقة الشرقيه .. عمل فيه .. وكان اسما لامعا بشؤون الضباط

وياله من رجل يحظى بحب قلوب الناس في عمله ولا يكاد احدا في الجوازات افرادا وضباط واغلب المراجعين
ما يعرف :: ابو طيف ::

ولم يكن شخصا عاديا بمغادرته هذه المنطقه فسيرة نقله شغلت الكل هنا .. وما جعلهم يعتبرونه فراقا صعبا علينا وعليهم ..

نعم ... انه راحل وفي هذه الايام قد حمل حقائبه وبداء في امور نقل اسرته وعفشه ..

احزننا فراقه .. لكونه شخصا غاليا علينا ..
واسعدنا .. لانه سوف يكون بجوار والده ووالدته وبين اخوانه وأهله ..

مع تمنياتنا له بالتوفيق ،،، والسعادة ،،
ونسأل الله أن يسر له اموره ويسهل عليه كل الصعاب ،،
وان يسعده ويجمعه بأهله وزملاء عمله وان يوقفهم على كل خير وصلاح
وان يجعل له دارا عامره بالود والأخاء ،،

************

أخواني الاعزاء..
في هذه الصفحه ... نودع قلب من ذهب من الدمام
ونرحب به .. في مدينة الباحه(( ببلاد زهران))

ودعواتكم لهذا الرجل الخلوق ,,,

طرحت هذا الموضوع هنا .. لكونه مشرف هذا المكان
وفي هذا المكان كان له عملا وانجاز وخدمه لهذا المنتدى
وفي هذا المكان الكل عرف قلب من ذهب اكثر من غيره

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
عَنْ أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
« مَنْ جَلَسَ مَجْلِساً كَثُرَ فِيهِ لَغَطُهُ ، فَقَالَ قَبْلَ أَنْ يَقُومَ مِنْ مَجْلِسِهِ ذَلِكَ : سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ ، إِلَّا غُفِرَ لَهُ مَا كَانَ في مَجْلِسِهِ ذَلِكَ » .



(( سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ ))
أخر مواضيعي