|
بكل اسف
ضاعت وضاعت الهوية الوطنية للبلد
حكم صدام الظالم كان أرحم لهم مما هم في
بل كانت لهم العزة والكرامة والقوة
أين ذهبت ومن أذهبها
أنه الدما الشامل الذي دخلت أمريكا للبحث عن ولم تجده
لقد صنعته ولم تجده
لا أرى أي كتله توفر المستقبل الآمن للعراق حاليا
|
|
 |
|
 |
|
مرحباً أخي الفقار
صدقت أخي .. رغم جور وطغيان صدام فقد حققق لشعبه على أقل تقدير الأمان وشيئاً من الرخاء .. وحال العراقيين اليوم ذُلٌ ومهانة خاصةً لمن هم أهل شرفٍ وإباء وأولهم أهل السنة الصادقين ورجالات القبائل المخلصين وقامات العلم والنبوغ لديهم
لم يستفد من هذه الفوضى إلا أذناب إيران .. ولا أعني بذلك كل شيعة العراق فمن بينهم عراقيون أصيلون معتزون بانتمائهم لعروبتهم ولا يحيدون عنها ولا يفرقون بين طوائف وأعراق العراق المختلفة
قد يهيأ الله لإحدى الكتل أو لأحد أعضائها من يكون بيده مفتاح فرج أمن واستقرار العراق ووحدته
شكراً لطيب مرورك