رد: أكــبــر تــد بـيـسـة
كثيراً ما تلامس مثل هذه المقالات الساخرة جروحاً مستكنةً هادئةً نُداري ونُصابر آلامها أفراداً وجماعات ومجتمعات
ربما لا توجود شركة بعينها كان يعنيها الكاتب صاحب الخيال الأخاذ .. فمقاله ـ كما يبدو ـ رمزيٌّ بحت .. بيد أنه نقل لنا صورة حيةً وواقعية تبرز إلى أي مدى وصل الحال ببعض هواة النصب والإحتيال واستغلال ظروف الآخرين وحاجاتهم وربما طيبتهم وسذاجتهم ..
شكراً على حسن الاختيار والنقل أخي
تحياتي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|