تورط سعادة الرئيس فيما قاله ليس بجديد لأن كل تصاريحه لا تخلو من المغالطات و غالباً ما يناقضها بالتصريح الذي يليه!
ليعلم الجميع أنني لن أتذكر هذه المقولة (الثلاثة الكبار) بعد الآن كما لم أستسغها سابقاً لأنها لم تكن سوى محاولة لمزاحمة الكبار.
وسلطت المجهر عليها لتنكشف الرؤية ويتضح المغزى والتي فقد على إثرها الشيء الكثير.