|
على ثقة أن قلماً كما " قلمك " .. لم ولن يعجز أو يُحبط .. هي استراحة محاربٍ فضل خلالها التأمل
ولكنه وكما عادته لن يرضى جفاء ساحات الإبداع وسيعود ..
أطلق عنان قلمك أبا صالح
وشاركنا شيئاً من حديثك مع ذاتك وفصولاً من أحلامك .. فلكم سُررنا بها وعشناها كما لو كنا نحن " أنت "
تحياتي
|
|
 |
|
 |
|
أتمنى ذلك أخي أحمد
وأن لا يطول صمته لأنه طالما يُغضبني ويُشعرني بالضعف ..
هكذا كان للأحلام الدور الأكبر في تقوية العلاقه بين المِحبرة والقلم
أُستاذي وأستاذ الجميع أحمد العدواني
أشعر بالمتعه عندما أقرأك
وأتمنى لو أملك بعض من مُقومات الكتابه لديك ..
أبا علي .. شكراً شكراً وأتمنى أن أكون عند حسن الظن ..