الله عليك يالسرف
في الصميم
هذا هو حال الكثير من شبابنا وربما شيباننا بعد
مهما تظاهرنا بعدم الإكتراث لمثل هذه السخافات الإعلامية والإعلانية
إلا أننا لانلبث أن نصبح أمام ضحالة الفكر الذي يدعو للشفقة
بكثرة تدافع السذّج من القوم الذين جعلوا من أنفسهم أضحوكة
لترهات الإعلام المادي والساقط
تحياتي لك ولقراءاتك المتميزة دوماً