هل تعلم أخي : الوطن
أن من هدفه العلم والمعرفة لايرضى بغير لغته الأم بديلاً مهما طرق من سبل بمافيها استخدام اللغات الأخرى
كوسيلة من وسائل بلوغ الهدف المنشود
وأن الأدهى والأمر
أن الغالبية من أبنائنا وضع في مخيلته الوسيلة هدفاً ومنتهى طموح
وهذه بحد ذاتها معضلة وناقوس خطر على مستقبل الهوية العربية عامة
وضربة قاضية للغة العربية خاصة
تقبّل تحياتي وخالص مودتي