كَيْف كَانَت تَصِل الاخْبَار وَاقْوَاهاااااااا
فِي الْعَصْر الْمَاضِي لَم يَكُن هُنَاك وَسِيْلِة اتِّصَال مِن الالْات الْحَدِيثَة ماعَادّا فِي كُل مِنْطَقَة كَبِيْرَة .
تَقْرَيْبَا فِي مَنْطِقَتِنَا يَاتَرُّوح الْبَاحَة او الْمَنْدَق .وبلجرشي
. تُرْسِل بِرُقْيَة او خِطَاب رِسَالَة .. عَبْر الْبَرِيد
الْغَيْر مَفْعَل بِشَكْل جَيَّد ..
وَلَكِن كَانَت الاخْبَار تَصِل لِلْقِرَى عَبْر الْاشْخَاص ( الْمَنْدُوْب ) فِي كُل قَرْيَة الْلِي يَذْهَب الْسُّوْق وَيُجِيْب
خَبَر وَالَّلُي يَحْصُل اشْخَاص اخَرِيْن بِالْطَّرِيْق وَيَتَبَادَلُوْن الْحَدِيْث وَمَن ثُم تَصِل الْمَعْلُوْمَات لِلْاخِرِيْن ..
لَكِن سُبْحَان الْلَّه الْخَبَر يَصِل لِلْقَرْيَة فِي نَفْس الْمَوْعِد وَالْان لِلَّه الْحَمْد وَسَائِل الاتِّصَال مُتَعَدِّدَة ...
واهَمهاا الْتَّلِفُون وَلَكِن حَالِيّا يَتَرَدَّد الْاخِرِين عَن الِاتِّصَال مَخَافَة مِن الْشَّخْص الْاخِر امّا يَكُوْن نَايِم
او مَشْغُوْل او عَلَيْه ضُغَوطَات مَن الْحَيَاة وَلايَسْتَقَبَل مَّكَالِمَتُه بِشَكْل جَيَّد ..
وَالْنِّعْمَة الْكَبِيْرَة حَالِيّا الانْتَرْنِت لِمَن يَعْرِف يَقْرَا وَيَكْتُب فَيَسْتَطِيْع الْاتِّصَال بِالاخَرِين وَيَعْبُر عَن مِشُاعُرة
تُجَاه الْاخِرِين عَن طَرِيْق مُنْتَدَى او مَجْلِس او دِيْوَانِيَّة ..
اسْتَوعَتِكُم الْلَّه