والدي العزيز أبو محمد ..
لم يحب ضنك وقد أصبت كبد الحقيقه ..
هكذا هم وما الرابط بينهم وبين الأطفال سِوى ( مُستوى العقليه )
هكذا هم
نجدهم في كل ركن حتى خارج عالم السبكة العنكبوتيه ..
لا تهتم .. ولن اهتم أيضاً ..
فلن يصلوا لأهدافهم ..
أشكرك على حضورك الداائم ..
وهو المكسب الحقيقي لي ..
دمت أباً للجميع ..
وفقك الله ..