بالتأكيد نُريد أن يبيع نسائنا نساء
كمانُريد أن يُطبب نسائنا نساء وأن يُعلِّم نسائنا نساء
ولكن
الوضع أبعد مما صوره البعض
بأن الدين ورجاله هم من وقف حجر عثرة أمام
هذا المشروع الوطني الذي سيقضي على البطالة
في صفوف النساء
يا أحبابي أنار الله بصائرنا جميعاً
هل من أتى بجامعة مختلطة في قلب السعودية
عاجزٌ أمام رجال الدين عن تنفيذ هذا الحلم المزعوم ؟
.
.
هناك أيادٍ خفية تصادمت مصالحها فهم بين شدٍ وجذب
لم ولن تلتفت لمسألةٍ دينية ولا لمصلحةٍ وطنية
فالأمر لا يعدو عن كونه عدم تحقق المصلحة الشخصية لكلا الفريقين
وعند تحققها سيُفرج عن هذا المشروع وسيرى النور
أخي : أبا مُراد , لك مودتي واحترامي