الآذَآنْ...
صَوت ٌ آذاااانٌ ينُادينآ.. وَنَحنُ في دُنياااناسُـُهاه شَكْوى الليلَ بيَني وَبينَ ذآتي.. فَضااقتْ بيّ فَمآ لي ربـّاً سَواااه رَبيعُ آلعُمرْ... إذَا كَانَ الأمْس ضَآعَ .. فبَينَ يدَيكَ اليَومْ وإذَا كانَ اليَوم سَوفَ يَجْمعُ أورآقهْ وَيرْحلْ .. فَ لدَيكَ آلغدْ.. لا تَحزنْ عَلى الأمْس فَهو لنْ يَعودْ وَلا تأسَفْ عَلى آليوَم .. فهَو رآحلْ فَالعُمرَ حِينَ تَسْقطْ أورآقه لَنْ تعَود مرّة أخْرى وَاآحلمْ بشَمْسٍ مُضيئَه في غَدٍ جَميلْ ../ مما لامس ذوقي .. (لارا)