عرض مشاركة واحدة
قديم 27-04-2010, 02:26 AM   #12
سـحـــاب

قلم مميز
 
الصورة الرمزية سـحـــاب
 







 
سـحـــاب is on a distinguished road
افتراضي رد: رحبوا معي بعودت صاحب القلم الذهــبي (( سحـــاب ))....!

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العندليب   مشاهدة المشاركة

  

حين تعجز الأنامل عن الكتابه نجد أن هناك شئ قد يصعب أن نُعطيه حقه ببعض كلمات ..
فأسعفيني أيتها الكلمة الجميله لأُعطي الجمال صورة تعكس جماله ..


ساعة صمت ..!

سحــــاب
.... قِمه
أرض ...

ومعهـــا ..
قطرات مطر تتساقط من أعلى قمة ذلك الجبل ..
بشكلها الإنسيابي كــ شلال
لتُحدث لنا ذلك النهر . ونرتوي منه ..
فماذا حين يكون القلم قِمه ..
والأرض صفحه ..
وتلك القطرات حُروووف ..
ونجد معها ( سحـــاب )
لا يكتب الإ بإسم الإبداع
هذا الإسم والذي طالما أنتظرنا شلال أحرُفِه
وعذوبة كلماته
وأنامل تكتب بإحساس نجد معها المُتعه ..
تعزف لنا أنشودة من الإبداع ..

هكذا أراد ( سحاب ) أن يُفقدنا مُتعه لن نجد لها البديل
لن ولم أسمح أنا ..
فحين طرقت بابه وجدت مُتعة أخرى بالحديث معه
لأجد الوعد المُنتظر والمُرتقب بالعــوده ..

وهنــا ..
عودة القلم المتألق ( سحـــاب الإبداع )

ومعها منكم ومني أجمل ترحيب بعوده هذا القلم بشلال حرفه ونهره العذب ..

عطشااا يا سحاب فأروِنا من زلال حـــرفك ..




أهلاً وسهلاً بك مُجدداً ياملك الحــــــــرف وسحر الكلمه ..

[justify]




السلام عليكم و رحمة الله و بركاته



أخي العندليب ،، أشكرك في البدء على نبلك و أقدر في الوقت ذاته تجشمك عناءَ البحثِ عني حتى شرفتني باتصالك و سؤالك عن السبب الذي جعلني أرغب عن المنتدى.

ليس في الأمر - أيها العزيز - ما يمكن ذكره، خلا أنني آثرتُ الانشغالَ فيما كنتُ أظنُ أنه قد يعود عليّ بالنفع، إلا أن بادرتك الجميلة أشعرتني بأنني كنتُ واهماً فيما ذهبت إليه.

شعرتُ حين كانت كلماتك العذبة تتهادى إلى مسمعي أن المكسبَ الحقيقي للمرءِ هو معرفة أمثالك من الرجال الأوفياء. أما من تمكنت من نفوسهم نظرية المؤامرة و القول بافتعال الرحيل، فلعل عودتي قد تكون أبلغَ ردٍ عليهم مما يمكن أن أقوله بلا طائل.

و لكي أصدقك القول فإن أحداً لم يكن ليراني هنا ثانية بعد أن كنت قد امتطيت صهوة الغياب لولا أن من جاءني هو العندليب.

أيها الحبيب العندليب،، ها هو سحاب قد عاد إكراماً لك و وفاءً بوعد قطعه على نفسه. و إني لا أرجو أن يأتي عليّ يوم لا أرى فيه العندليب، الكاتب الذي تنقاد إليه الكلمات انقياداً فينثر درراً لا تمل أعيننا من النظر إليها.

فرأيته في الطِّرس يكتبُ مرةً /// غلطاً و يمحو خطَهُ برُضابهِ
فوددتُ لو أني أكـونُ صحيفةً /// و وددتُ ألاَ يهتدي لصوابـهِ

أشكرك - سيدي - مرة أخرى على دماثة خلقك و لطفك، و لكن فلتعلم أنكَ قد ظلمتَ نفسك بإنزالي منزلة لا يستحقها إلا أمثالك. و لا أدل على ذلك من ردي هذا الذي يبدو ، بالمقارنة مع سحرك الحلال ، و كأنه ابناً شرعياً لخطيئة فكر مع كلمة.

لك مني أصدق الود




[/justify]

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
أخر مواضيعي
سـحـــاب غير متواجد حالياً