هل سنجد من يُلجم هذه الجاهلة ويبيّن لها شناعة فعلها وما وصلت إليه من هذيان كبوقٍ من أبواق الغرب ؟
هل سيُبادر كُتّاب الصحف السعودية والقائمين عليها بالذب عن الإسلام وشعائره ؟
بالنسبة لي : ونظراً لواقع صحافتنا المُخزي
لا أظن ذلك
فهذ ليس عملهم الذي نذروا أنفسهم من أجله
أما عندما يتكلّم شيخ أو يُفتي عالم بما لا تهوى أنفسهم
فإنهم يصمونه بأبشع العبارات وينهالون عليه بالنقد والتجريح
ويشككون الناس في وطنيته بل حتى في عقيدته
أما هذه الكاتبة وأمثالها ستجد الإشادة والإطراء من قبلهم والتسابق للظفر بنشر مقالاتها ؟
شكراً أخي : زهران على هذا المقال الرائع
وتقبل مودتي واحترامي