[نسيت انساه]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العندليب      هُنا ما يُكمل هذا النزف المؤلم .. أنثى .. مِرآآآه وشضايا زُجاج بعد نظرة تعكس الرحيل على وجه هذه المِرآآآه كانت النِهاية إمرأه تُحطم كل قطعة تعكس ذكرى حُب كان حكاية رحيل لن يُنسى وبداية جرح لن يلتأم قصه بل رواية تمتد على ذلك الجسر الذي كان الرابط بين قلبين حتى كانت النِهاية قلب يعيش على ضفاف نهر وحيد يعيش مُعانات عِشق مضى يُعكر صفوة ذلك النهر وهل تدري هل بات للقلب ذكــرى أم ان الألم كان حاجزاً له .. لا أعتقد فخلف كل هذا النزف والعزف على أوتار الرحيل المؤلم حكاية طالها الزمان ولن تُنسى وخير دليل على ذلك قلب إمرأة يتحدث بإسم نسيت أنسااه .. يكتب الألم وحكاية الرحيل وقصةُ طالت بعِنوان (سَ أبْكِيَّكَ دَهْرًا وَ لَنْ أَنْتَهِيَّ ) هكذا الحال سيدتي .. وثقي بأنه لن يدوم .. فبالرغم من الألم الجلي بين السطور .. الإ أنك بارعه في دقة التصوير لقصة كنتي بها البطله .. وكأننا نعيش ذات الدور .. عذراً على الإطاله .. وما أتمناه أن يعزف قلمك المزيد .. حتى وإن كان ذلك على قارعة الألم .. دُمتي .. وطبتي .. أيتها الجليله ..

مرحبا قلم التميز والإبداع مرحبا مطر الحرف العندليب ..

مـــــاذا نقول عن قمر ليلة 14و ليلة المنتصف 15من كل شهر ؟؟
أليست من أجمل الليالي وأروعها يكتمل القمر فيها ويصبح بدراً منيراً ؟؟


إلا أن ماحدث في ليلي ذلك هو العكس فقد حجبت الغيوم السوداء التي تلبدت
السماء بها جمال سطوع بدرها أرتدت لباس السواد من غيومها السوادء
عندما واستني في ليلي الطويل وبكت مطراً وتوشحت السواد حزناً كسواد
الأحزان داخلي رغم جمال ليلة المنتصف تلك إلا انها لم تكن كذلك في ليلي
أنا ليلة الوداع والرحيل الأبدي لقلبين أفترقا في ليلة 15من شهر ربيع ثاني
من سنة .............؟؟؟؟؟ وللألم نزف مستمر ..!!

مما عكس ذلك على الأرض حزنٍ لغياب ضوء البدرعنها في أجمل ليالي الشهر ..

فأسودت السماء وأظلمت الأرض فرحيل حبي كالبدر الذي حجبته الغيوم عن
الدنيا..
حُرِمتُ منه بالرحيل رغم وجوده الأبدي في حياتي الذي لن يزول وهل يزول
القمر من السماء حتى لو حُجِبَ ضوءه عنا ؟؟..


وأيضا ًهل تستغني الدنياا أو الأرض عن قمرها رغم مابها من أضواء وإناره وكهرباء فلابد و أن يسكن الظلام صحرائها وبراريها...!!



العندليب اشكر حضورك وأشكر كل كلمة نثرتها هنا فلا رواية ولا قصة تكون بعد
حضور قلم الإبداع واشكرك بـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــداية من هنـــــــــــــاااا














ويستمر الشكرهنـــــا أيضاً
















نسيت أنسااه














ومازال الشكر مستمراً هنـــا










(سَ أبْكِيَّكَ دَهْرًا وَ لَنْ أَنْتَهِيَّ )






أما هنـــــــــــــــــــــا ..
الإ أنك بارعه في دقة التصوير لقصة كنتي بها البطله ..
وكأننا نعيش ذات الدور ..

عذراً على الإطاله ..
وما أتمناه أن يعزف قلمك المزيد ..
حتى وإن كان ذلك على قارعة الألم ..

دُمتي .. وطبتي .. أيتها الجليله ..

وهل يقول التلميذ لأستاذه كفى شرحاً وتوضيحاً ...؟!!

فكل ماقلته ودونه قلمك أعتبره شهادة نجاح أحملها في كل
حضور لي ..!!

أشكرالإبداع الذي أحتواكـ قلماً متحدثاً نيابة عنه ..

فشكـــــــــــــــــراً لكَ يامبدع ....