|
ففي هذا الحديث العظيم حث للمسلم على أن يفعل الحلال ، ويجتنب الحرام ، وأن يجعل بينه وبين الحرام حاجزا وهو اتقاء الشبهات ، وأن يحتاط المرء لدينه وعرضه
وفيه كذلك تعظيم أمر القلب , فبصلاحه تصلح أعمال الجوارح وبفساده تفسد ,
نسأل الله أن يصلح قلوبنا وأن يثبتها على دينه
|
|
 |
|
 |
|
ابو عـــــــــدي
أســأل الله أن يـعـطـيـك
أطيب ما في الدنيا..محبة الله
وأحسن ما في الجنة..رؤيـة الله
وأنـــفـــــع الـكـتـــب...كـــتــاب الله
وأن يجمــعك بأبر الخلــق..رسـول الله،
واســأل الله العلي القدير ان يكتـب
لـنـا ولـكـم الأجــر والمـــغفــرة
أســعدنـي مــرورك الكـريــم
بـــارك الله فـــــيـــــكــــــ
وشـــــــكــــراًلــــكـــ