مجارة لشيخي الفاضل ابومحمد في قصيدة له في العام و بمناسبة توليه رئاسة مراسيم الضيافة و التراحيب ، ونجاح انقلابه المدني والاستيلاء على مقاليد السيطرة و القيادة و الريادة في الأستراحة ... نهديه هذي البويتات العُرج ،،،ونقول أن شاء الله انها سالمة من الكسور
سـلموا لي على شــيبة البرتقالي
مشرفن في قبال الضيف والبسطة
ومن الفريحا رميت الثوب و اعقالي
افزع افزع بكـسوة بعد ذا الورطة
لأنني في بحــر و الناس مقبالي
أعجل أعجل ولو تأجي على بطـة
من وراء القنفـذة واشروق الأخـوالي
ثم تبتل وترسي في بحـرنا و شـطه
خمسة أبيات نرسلها على الغـالي
ملحها ملح ضحكة وذوقها ذوق شطة
مع تحيات شاعر الشيوخ