رد: ليلة بدون اتصال
سبحانه عز شأنه
هذه سنة الحياة أخي عبدالرحمن
وكما حالك غدا أغلبنا دون هذه التقنية كـ ( الضائع ) فلا أتصور نفسي ( في مكتبي ، منزلي ، الإستراحة ، وحتى في المقاهي والكافيهات والفنادق ) دون جهازي الصغير ، عالمٌ من الجنون نعيش ، والخشية أن يكون على حساب صحتنا ومن نعول
عزاؤنا أن الإيجابيات بحول الله تفوق مثيلاتها من السلبيات
هنا وصلنا " نعم " وتغير كل شيء فينا وحولنا .. لكن ثق أنها أعاصير مدمرة تفتقت بها عقول مبدعين ولن تتوقف عند حد هذه " العنكبوتية " وقادم السنين ينبؤنا عما قريب ..
مودتي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|