[SHAMI]

قف

فرقة الرعب قادمة
خالد صائم الدهر


* صحوة أهلاوية وترميم شامل يقودهما رمز الأهلي الأمير خالد بن عبد الله لإعادة فرقة الرعب الأهلاوية.
* زمن طويل مضى ولم نسمع عن مصطلح «فرقة الرعب» التي كانت تهز أركان الملعب قبل الشباك، ويخشاها الجميع.
* 27 مليونا قدمها الداعم الأول والعاشق الأهلاوي خالد بن عبدالله في غضون عشرة أيام فقط، وليست إلا بداية إعداد.
* أكبر مشكلة تعاني منها الفرق (ظهيرا الدفاع الأيمن والأيسر)، قضى عليها الأهلي في خمسة أيام بالتعاقد مع كامل الموسى وكامل المر.
* وهي بداية للصحوة الحقيقية بعد أن اكتشف الأهلاويون أن المشكلة تكمن في خط الدفاع، وما زال للصحوة بقية في تدعيم قلب الدفاع.
* التعاقد مع الكوري الجنوبي لاعب خط المحور يمنح فرقة الرعب مزيدا من القوة والثبات بوجود خط دفاع قوي وهجوم ناري بقيادة السفاح فيكتور، وخطورة الجيزاوي ومالك.
* تنصيب الأمير الجماهيري فهد بن خالد رئيسا للنادي بالتزكية، في ظل الدعم المادي والمعنوي من قبل رئيس هيئة أعضاء الشرف ووقفة الجماهير الأهلاوية العاشقة، سيعيد أمجاد القلعة.
* «الأهلي حديد» مقولة مصرية شهيرة أطلقت على الأهلي المصري بطل أفريقيا وفريق القرن، وليعذرونا باقتباسها وإطلاقها على أهلي جدة، لأنه سيكون «حديد» الموسم المقبل.
* نجاح الفرق ناتج عن معادلة واضحة وليست بحاجة إلى «اينشتاين»، وتكمن في إدارة واعية ومحبوبة، وقوف شرفي ودعم مادي ومعنوي، لاعبين يقدرون المسؤولية ويخلصون للشعار الذي يرتدونه، وأخيرا جماهير وفية تزحف وراء ناديها وتسانده.
* وإني لأرى هذه المعادلة تكتمل في فرقة الرعب الأهلاوية، ويا ويلو يا ويلو من تحداه يا ويلوه.
وقفة اتحادية
* لفتة جميلة من إدارة الاتحاد في تكريم جميع العاملين في النادي بمناسبة تحقيق البطولة الأغلى كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال.
* استغرب من إدارة الاتحاد تجاهلها لأهمية الأسماء وأدوارهم في النادي وقيمتهم العملية.
* تعجب الجميع من إدراج اسم الدكتور منصور اليامي مدير الاحتراف في نادي الاتحاد، بعد المنسق الإعلامي الذي دوره لا يتعدى «المراسل» أو التبع لمدير الكرة.
* هذا التجاهل يجب أن يحاسب عليه من وضع الأسماء عند تكريم اللاعبين والأجهزة الإدارية، ولا عيب أن تسأل الإدارة عن الهيكلة الحقيقية في مثل هذه الأوضاع.
* أخيرا، على الاتحاديين أن يفكروا مليا في عقد صفقات ناجحة لترميم فريقهم، الذي لن يأكل عيشا الموسم المقبل دون أسماء قوية.