اسس
ذيه ان كنت احرز آضنه آقحم رمضان امن سعدي
والله اني كنت احسب انه انقبع قحم الجن ذيه واثره بعد حين ..
عمر الشقي بقي
والله يالصحاح انهم فالمجنّه
واما من يمة الاوله اللي تنتشد عنها فاني باعلمك بالصدق...
انحن انعزمنا انا وسعيد آمفلول

في قصيّر ذيه عدا عند آقحم عندل خيبه الله -ذاحين تصله على قرون ابليس-وعندنه
انه قلّطنا على شاه آضنها حرجت عليه تعرفه خنطولن صاخ ..

وتعرفه البخيل المنتف ذاك ,ابا يصخى يزقي بها ..
في خاطره يتجمل بلاش ,,شي جورٌ مامعك علم !
الكلام ,, اني استشكيت ان معه دعبرّه

وقام قلبي من غداه الشيطان ذياك وابيت آكل منه,,
عودت وقعت في برتكانن ثمه
واما سعيد تعرفه عاد ,,جفعن وشي جوعن جوف قلبه ووقع في الشاه الشيطان ذيك دق ملى فحذته ..
والله والله ياحطلمة آعظام ,,,انك تقول انك وردت معا جعيره ,, عليه الله وآكبر..
آفه سعيد هذا ,,,يكيــــــــــــه عليه
هااااا عاد انا زدنا كثّرنا بالخير,, وطلعنا راس قزعه فوق شعبن معنا ثمه يسمونها قزعة ام خشعه
دلايلنا دايم ناخذ لنا من محرافين وكلن يعطيها المدبّه << يذلف
واني بدعت بدعن يهووووول جهدا ,,, كلامن محكم وانت تعرفنيه لا ظليت شابعن
الكلام , في حرا سعيد يرده ,, في حرا سعيد يرده ,, في حرا سعيد يرده ,,, والا والله انك تقول من سدّ حلقه بجعله..
وآهو زقى بعمامته واندر خلقة المغزول طول ذاك الصافح يتحلّج وله صعقرّه .
كيــــــف الرجال ! ,,معه حسيفه على قصايده ذيك كان يلجغها يحسب انه بعد يظلي كما ابن ثامره , صاح الله عليه ..
ومن عهدها لك الله انه لتبلكم , وانخذل ,,الله يزيده ان حتى هوه ماهوب من طيبه
عندالله والصحيح انا ماتشاومنا الا من شاة عندل الله لايذكرها بالخير تعرف الشاعر لا حد غشه بحرجه ظلا ماعد يعرف
وآنا والله اني لعفت القصايد حتى آنا ,,لجل ايش,, لجل ان مايعرف يرده على لجاغيه الا الطجمه ذامعك


