صدام افاض الى ما قدم ولكنه مسلم وسني ونطق الشهادتين قبل وفاته ونرجوا ان يكون قد تاب
في سجنه على ما قدم ولا شك ان محاكمته كانت ظالمه وفيها من الغدر والدس ما الله به عليم
ولكن هذي مشيئة الله فوق كل مشيئه وهذا قدر الله وقد يكون شمعه توقد للعقول النائمة
وشرارة تنطلق منها الأمة الى ما يتمناه كل مسلم لها .
القصيدة رائعه وجميلة واشكرك اخي اسير الطيب
تقبل تحياتي وتقديري
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|