شي محير وأنا خوك يا شميلي.!
ليه الخدم والسائقين ما تحس ان حرمانهم فيها عنصرية من الشيخ وهو يقول الفتوى عامة.
هذا هو التخبط الذي نصيح منه.
أن يكون الدين سخرية بين الناس, ويلاك الدين من الكبير والصغير يا أخي.
أين فطنة العلماء وذكائهم, أين صادق اجتهادهم وبحثهم من مثل هذا, يا أخي.؟
علماء الأزهر يقلون لك من باب علم ودارية وخبرة.
(وان الإقرار بها في هذا الزمان سيزيد المفسدة بين الناس ويفتح الباب أمام الرذيلة وأنها ستستخدم في غير موضعه)
خلال انتهي بلاش شوشرة وتظليل.
يأخي المستشار أصبح يتخبط ويقول..لك بالحرف الواحد. ( في جريدة المدينة )
* وردا على من انتقده في فتواه بجواز الرضاع للكبير ان بعض الذين يقولون انه لا حاجة لهذه الفتوى في هذا الزمن فلأنهم لا يمانعون من دخول غير المحارم من الرجال على نسائهم وبناتهم وهن متبرجات سافرات واما الذين يلتزمون بالحشمة والعفاف والغيرة فإنهم يحتاجون الى هذه الفتوى في هذا الزمن مثل ما احتاجها السابقون..
هل هذا كلام عالم يحترم علمه ودينة وامته.؟
الذين يخالفونه الراى يقول عنهم لا يمانعون من دخول غير المحارم المحارم من الرجال على نسائهم وبناتهم وهن متبرجات سافرات....الخ.
حسبي الله عليك مستشار. هذا حكم جائر على الكثير من العلماء الأجلاء والناس يا رجل وطعن في حرماتهم.
انظر اين وصل الشيخ يا أخي الى الطعن في محارم العباد.!
كان يكفيه ان ينظر بعين المصلحة لهذه الامة, لكنه مجادلٌ مفتون.
ـــــــــــــــــــــــــ
*
http://www.al-madina.com/node/250248