|
المشـهـد الثـاني
وهل تذكرين ضحكنا عند المـرمد والدمن ... ونقـزتي فوق دمـنة كانت عـز بيتـكم ؟ "
بس مـرة ... كانت القفـزة غـلـط !!؟
جت على وجـهي ... وأختلـط دمعي وضحكـي و المخـاط !
وأنتـي واقفـة تتليوطـين وتضحكـين مع البنات !!!
هل تذكـريــــــــن ؟؟؟؟
وبالشـيلة و أطراف البنان مســحتي حبنا العـاثـر ..
يعني وجهي الطـاهـر مع ذيك المشـادق !
حينها شفت في عينك غطاشة حل فيها الحنين و اشجان الغرام
رغم فرق العـمر بيني وبينك ، ورغم وقعات القباحة في سجلات الكهيل
وقلتي : يا المغـزول لا عـد تجي تلوى في السيح ...
وإلا عند قف البير نسمع لك غناوي
والله يابي انه ليقطع لسانك ، وبالسوجن يشوط عـفــالك يا عـوير !! "
قلت ما عد إلا هي >>> "
· قالت : اسمع و أنا دخــيلك
الهيامة كبها و الهتاشة دفها وأدروب الخجـالة سـدها
أنت من نـدت عُـريج , أصغر أخـواني وفي حبه أشوفك !!
ويمكن بعد هذا الصيف ما تاجي عيني بعينك يا عــوير !!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــ
لا تـغدون بعيد بُـكره موعدكم مع المشـهـد الثالث
|
|
 |
|
 |
|
لا مجال ولا كلام لدي الا الضحك من هذه الخواطر البريئه والتي
ارى فيها خيال ايام الشباب ايام الحرث والسوق وحماية الطير
ورعي الاغنام
انا لدي خواطر تشابه خواطرك لكن لا اجيد طرحها بهذه الطريقه
يكفيني ان اتذكر ايام زمان عندما اطالع ما خط قلمك
لك مني ارق التحايا مع طبيخة دجر وشويطة حب حاج
على براد شاهي على القبس تحت العشه