[جسد بلا قلب]

لقد اتى الريس التركي وتركيا هي الحليف الأكبر لها بالشرق الأوسط

وكلنا نعلم ان توجه الحزب أسلامي بحت ولكن يوجد معاهدات بينه وبين الكيان الصهيوني

ولايستطيع بين ليلة وضحاها أن يقطع جميع الأتفاقات ولذلك يقال انه يسعى جاهدا الى ذلك

ونتمنى من الله ان تكون هذه الحقيقة .

والا ماذا فعل عند ضرب لبنان ترك المجلس وخرج وماذا بعد ذلك رجعت العلاقات اكبر من اول

وكان مقرر هذا الأسبوع مناورة مشتركة بين الكيان والترك .

وكذلك الحدود والأجواء التركية حمى مستباح للكيان بمباركة تركية ..

والحقيقة انه هو والريئس الأيراني نسمع منهم طحناً ولانرى إلا جعجعة ً


لقاءات ومحاورات قبلات من خلف الكواليس ولكن كما تعلم العالم أصبح قرية صغيرة ويبان المستور

مع الوقت .

وياخبر بفلوس بكرة بلاش ..

ولننتظر ونرى ..