في وقتٍ حَرِصَ فيه المضللون على نشر الشبهات
وضرب الآراء لأتباع المذاهب الإسلامية ببعض
ابتغاء الفتنة وابتغاء التأويل حسب الهوى وإملاءات الشيطان
نعجب واللهِ أشد العجب لِمَن يُصرِّح من علمئنا لوسيلةٍ إعلاميةٍ
قد عُلِمَ خبثُ مسعاها واستطار شرُّها
. . .
نأمل تقنين تلك الفتاوى
حتى لا نفقد السيطرة على زمام الأمور
وتغرق السفينة بمن فيها
شَكَرَ اللهُ لك أخي : ريح نجد
على أدبيات الطرح وأهمية المطروح