[عبدالله العلي]

براق الحازم صباحك غير متوقع ..!
يآلروعتك إني ارى نار داخلك تجعلك تبصر أمورا لا يلقي لها بالا من هم حولنا ولا مزيدا من الإطراء ...!
أنا معك تماما لا أحد يجيز للحياة معنى جميل إن لم يكن هو خالقه !
بالفعل تلك الصورة التي لا يجبرنا عليها الآخرين وقبل هذا لا يعلمون عنها شيئا
فما اجمل أن يختزل خيال أحدنا مشهد واحد قادر على أن يهب لنا حياة أكثر وفرة يا للمتعة..!
عمقك قال :
((كلها في نهاية المشهد إقصاء لإنسان من اجل رغبة إنسان))
إنها النار أيها السادة ...!
بالفعل لقد نطقت بالحق كلها في النهاية تؤول أو تفسر بهذا ..!
ولكن ألا ثمة طريق آخر وسبيل غير هذا ؟
يجعلنا نسمو ونرتقي للأعلى دون أن نطأ على أشلاء الآخرين ؟
أليس من طريقة تجعلنا نكون غرنوى بالجانب الآخر الذي لم نجده في الرواية ؟
انتظرك