|
حياك ورقاء .
ـ إحياء.. يعني الكثير من الغوص في ملكوت الله, أين هذا من إنتاجك؟ ليس شرط أن يكون بشكل مباشر بل على العكس يمكن أن يوزي اكتشافك عالم الميكرو.
ـ لمست فيك شغفك بعذب الكلام, والاحتفال بنص أدبي ما.
في المقابل هناك شخصية حادة الطباع, هل هو طبع أنثي أم فورة الشباب؟
ـ تنحت الشخصية من خلال بعد زمني به الكثير, وكذلك الأفكار. كيف نتلمس بناء تلك الشخصيةبين كم المتناقضات في حياتنا؟
حفظك الله.
|
|
 |
|
 |
|
مرحبا براق ...
ـ إحياء.. يعني الكثير من الغوص في ملكوت الله, أين هذا من إنتاجك؟ ليس شرط أن يكون بشكل مباشر بل على العكس يمكن أن يوزي اكتشافك عالم الميكرو.
اتعلم سيدي أنا لست من هواة كتابة المواضيع بقدر ما اهوى الردود على مواضيع الأخرين .رغم أن لديَّ قلم لابأس به,ويكفيني من الأحياء دراستها وكتاب الله اعم واشمل للغوص في ملكوت الله لو أردنا أن نغوص أكثر والله أعلم من العالِم وأيضاً ليس بشكل مباشر 000وسوف أقول لك شيئاً كثيرمن دارسي اللغة العربية لايستطيعون كتابة حرف واحد من خاطرة فليس تخصص كل إنسان يكتب فيه !!
ـ لمست فيك شغفك بعذب الكلام, والاحتفال بنص أدبي ما.
في المقابل هناك شخصية حادة الطباع, هل هو طبع أنثي أم فورة الشباب؟
أحببت الكتابة الأدبية كثير وورثتها عن والدي الحبيب .
على العكس فأنا إنسانة هادئة الطباع لكن قد أكون عنيدة نوعاً ما وأغضب بسرعة لكني لا أحقد مطلقاً..
فحاد الطباع يحقد وينفعل ويكون متهور ...وبعدين إذا كانت ردودي تدل على إني حادة الطباع فاعلم انني
على حق فهناك شيئاً ما أثارني وجعل من ردودي جافة ..!
وكم من شعراء أدباء كانوا فرسان ... ومنهم عنترة بن شداد كان العاشق الولهان وكم خاض من المعارك
ماقال إنني رومنسي ولا أستطيع إن أمسك السيف وأحــــــــــــآرب..!!
كانت حياته سلسلة من المعارك والغزوات ...!
قمة الشجاعة قول الحق !!
ـ تنحت الشخصية من خلال بعد زمني به الكثير, وكذلك الأفكار. كيف نتلمس بناء تلك الشخصيةبين كم المتناقضات في حياتنا؟
حفظك الله.
ليس شرطاً أن الشخصية أو الأفكار توافق أي سن معينة , فكثير من الناس أعمارهم فوق الثلاثين ومازالوا سفهاء في أفكارهم ومعتقداتهم ,وحتى نظرتهم للحياة كماهي قبل عشر سنوات من أعمارهم ,وكم من صغار السن يغلبون في احاديثهم وعقولهم وأفكارهم اولئك الفئة المذكورة آنفاً...وانا من وجهة نظري ليس للزمن تحكم مطلقاً بالشخصية ياسيدي البيئة هي التي تبني الشخصية ...والمجتمع الذي تعيش فيه له أكبر دور في بناء شخصياتنا ...!
شكراً لك سيدي براااق الحـــازم حفظك الله.