عجباً لهذا الصنف من الناس
ربما لو استطاعوا أن يعدّوا عليك أنفاسك لفعلوا
هم الذين لا يشغلهم عن مراقبة الغير أشغال
وليس لهم في سبيل تحقيق النجاح آمال
فأخذوا يُراقبون الناس لعجزهم أن يفعلوا مثلهم
إذن , هم أقل من أن نلتفت لهم
سيّد الأجواء : الصقر المهاجر
واصل الارتقاء واترك لهم النظر إليك ملتويةً أعناقهم