|
فيما لو أرجعنا ذلك الأمر للتوجيه الرباني العظيم
والنهج النبوي القويم لعرفنا بما لا يدع مجالاً للشك بأنه مرضٌٌ اعتلت معه الفطر
السوية فأصبحت تنفُر من الصدق والصادقين وتميل كميلها عن الحق
إلى المتصنّعين والمراوغين .
[/COLOR]
|
|
 |
|
 |
|
|
ونحنُ لا نُعيب على أحدٍ محاولة اكتساب صفات القوّة
ولكن العيب في الطرق الواهية والغير مشروعة في سبيل نيلها
واستخدامها بكل أنانيّة لتحقيق تطلُعاته على حساب مصالح الغير
[/COLOR]
|
|
 |
|
 |
|
حين تقف أمام لوحة بديعة مكتملة الوصوف صادقة التعابير متناسقة الألوان دقيقة الزوايا تجدك دون شعورٍ منك وقد أبحرت ببصرك معانقاً آفاق الجمال وخيالات الروعة ، تتأمل ، تتمتم ، تبتسم ، ولا تجد بعدها إلا التصفيق إعجاااااباً وشكراً ..
بمداد من ذهب أخي سيف الكلمة وفارسها نسجت أجمل وأروع عبارات الحكمة والنقاء والصدق الروحي والأدبي والإنساني على وسامٍ حريريٍ فاره حريٌ بكل شريف أبيٍ المجاهدة للفوز والظفر به ..
واسمح لي بمعارضة بسيطة لعنوان رائعتك .. استقيها حدساً من دواخل المتناقضين في لوحتك وحاليهما الغير ظاهرين فأقـــول : ( ما أسعد الصادقين وما أقل هناء المتصنعين )
مودتي .. تسبقها إعجابي