|
حين تقف أمام لوحة بديعة مكتملة الوصوف صادقة التعابير متناسقة الألوان دقيقة الزوايا تجدك دون شعورٍ منك وقد أبحرت ببصرك معانقاً آفاق الجمال وخيالات الروعة ، تتأمل ، تتمتم ، تبتسم ، ولا تجد بعدها إلا التصفيق إعجاااااباً وشكراً ..
بمداد من ذهب أخي سيف الكلمة وفارسها نسجت أجمل وأروع عبارات الحكمة والنقاء والصدق الروحي والأدبي والإنساني على وسامٍ حريريٍ فاره حريٌ بكل شريف أبيٍ المجاهدة للفوز والظفر به ..
واسمح لي بمعارضة بسيطة لعنوان رائعتك .. استقيها حدساً من دواخل المتناقضين في لوحتك وحاليهما الغير ظاهرين فأقـــول : ( ما أسعد الصادقين وما أقل هناء المتصنعين )
مودتي .. تسبقها إعجابي
|
|
 |
|
 |
|
أُستاذي الغالي : أحمد
هذه مقطوعةٌ أدبية من رَجُلٍ أديب
.
قد لا أستحِقُ ما أفاضه ينبوع قلمك المِعطاء
ولكن هذه عادة الكُرَماء
.
يتشرَّف الموضوع وصاحبه
بتعديلك أبا علي
وهو دليل على احتوائك وتفهّمك لفكرة الموضوع
عنيتُ في عنواني تصوير الواقع المؤلم للنظرةِ القاصرة
وشيءٌ من لفت الانتباه
ولكن ارتأيت أنت بنضرتك الثاقبة تصوير الحقيقة التي يجهلها الكثيرون
وهي الأقرب للصواب
أثلج الله صدرك لتواجدك العذب
كعذوبة إضافتك وتعديلك
صادق المودة