[الفقار]

اقتباس: لقد حضرت كذا وكذا زحفا وما في جسدي موضع شبر إلا وفيه ضربة بسيف، أو رمية بسهم، أو طعنة برمح، وها أنا ذا أموت على فراشي حتف أنفي، كما يموت البعير، فلا نامت أعين الجبناء".

نموذج فريد في القيادة يكاتد يكون الأميز في العصور القديمة والحديثه
فارس لا يهاب الموت وعبقري يعرف كيف يدير الحرب
يحسن التعامل مع الرجال والمواقف يستخدم الحرب النفسية في مواجهة عدوه

أخي العزيز
قدمت سيرة بطل نستلهم منها الفوائد ونجد فيها الكثير من المتعة
لك أرق تحية وأعظم تقدير