الشكر لله أولاً
ثم لك ثانياً
أُستاذنا : أبو نضال
وماذا عسانا أن نفعل تُجاه من بنى لنا بيتاً
جمعنا على الحب وأوردنا مناهل المعرفة
أترى لنا فضلاً أن حافظنا عليه بعد أن أسكنتنا إياه شامخاً مُهاباً ؟
أم ترى لنا فضلاً أن نُجل من أكرمنا به ونحفظ له قدره ؟
بل الفضلُ لله ثم لك على بناء منارةً للقيم يستقي من معينها أبناء زهران وضيوفهم
فلا نجد ما نُكافئك به إلا الدعاء لك هنا وبظهر الغيب
أن يحفظك الله ويسدد مسعاك إلى كل مايُقرّبُك إلى رضاه
وإعلاء شأن زهران بما هي أهلٌ له
آآآمين