البرفيسور الحنون .. اندب حظك واضحك باكياً لسنين عمرك التي ذهبت سداً لتدرس الحنان فقد سلبك إياه أحمد مطر بقصيدته التي يعتبرها لعنةً أصابت العرب !
ههههههههه شكراً لهذا الحضور .
---------
أختنا الصغيرة المثقفة ( رغــدة ) لا تعترف بالعمر إذا وجدت في مساحات العلم والمعرفة ، ديدنها الإخلاص لنفسها من أجل نفسها لتكوّن .. نفسها !
أنا أحترمك أختي رغـدة .. وبالمناسبة أحمد مطر كما ذكرتي شاعر عراقي غني عن كل الديباجات فهو الديباجة والمقالة إلى آخرها . نصب نفسه دبلوماسياً لصالح الشعب وغير رسمياً لصالح من لا يستطيع أن يكتب شعراً كجودة شعر أحمد مطر .
لا أزيده إطراءاً بل ليتني صمت فالصمت أبلغ وأجمل في حرم الجمال . كنتُ أنوي أن أنسق القصيدة ولكن فاتني ذلك حيث كان هناك مشكلة بالمنتدى على ما أظن .
تحيتي ،،
|