و الله ما بغيت أخرج تالصورة يا نسيم من خريطة معي لكن حديتينا ع القباحة
و هذي صورة كفانك
و الله إني أدري يا ما لحقك من الشقا و الهكبة مع عتيق
تحسبيني أشره عليك؟ لا و الله
المحي كفانك تقول من ذاك الرمان الفقش 
أما صورتي تامعك فو الله انها تجمل و ينبدا بها
رجالن عاقلن من البيت للمسيد
<< و العودة في نفس الإتجاة 
ها زيدي اخترجي صورة ثانية و المحي يوم أتخجل منك