قمت اناظـــر بعيــني مزرعــي واتخــيلها واشـوف
كنت قـــدام اقلـــم في شجـــرها واراعـــي حبــها
واعتـــني فـي زراعتــها واســوي الفلــج واركانــها
واحتضــن كل غصـــن مثمــر واحفظـــه والاعبه
واما ذا اليوم قل الشوف والراس ما عد له مزاج
بعض الاحيــان نتجــــول وينتابنا حســره وغمـي
لان حبـــــل الرشـــــا بالي وبيــــر المــــــزارع بايــره