[ابوعمار]

اخي الحكمي من بني كنانه

الحقيقه اني حبيت ان يكون ردي لمداخلتك في صفحه اخي الساهر
ان يكون علي صفحتك النيره
فيما يتعلق بالشيخ يوسف

وهو
اني لست من مؤيدين فكر اللبراليين الخباث او المنسلخين كما ذكرت

واني اغار على كل مشايخنا السنيين
واتمنى طريق الصواب دائما لهم

وانك ذكرت ان من اراد قول الحق سجن
وذكرت مثال يوسف الاحمد وانت لاتعلم بما هو فيه

انا لما رديت عليك في ان الشيخ عليه 18 قضيه ارهابيه او مرتبطه بالارهاب
لم آتي بشي من عندي وانا مدرك لما اكتب

وليس لي اي مصلحه سوى اخشى من بعض شبابنا ان يتبعوا تيارات تؤدي للحفر

واليك ماقد نشر في القضيه
صحيفة المرصد: ذكرت مصادر إخبارية أن الشيخ يوسف الأحمد ووجهت له 18 تهمة تتعلق بقضايا الإرهاب.ومن هذه التهم التأليب ضد ولي الأمر وإثارة الفتنة والإضرار باللحمة الوطنية وإثارة الفتنة عبر إنتاج مقاطع وتخزينها وبثها عبر شكبة الإنترنت، فضلاً عن مساعدة وتأييد معتنقي فكر ومنهج تنظيم القاعدة الإرهابي، واعتقاد صحة وسلامة منهج هذا التنظيم، حيث تبنى تنظيم القاعدة موقفه في عدة وقائع وأصدر تهديده الذي يستحل به الدماء المعصومة وبنى ذلك على ما صدر من المتهم المذكور.


ومن التهم أيضاً حيازة كتب عن تصنيع المواد المتفجرة والتواصل مع جهات مشبوهه في الخارج لإشاعة الفوضى، وعن كيفية مواجهة المحققين وعن أشخاص يطلقون النار على رجال الأمن، وعن إقامة غير المسلمين في جزيرة العرب وعن القتال وفق منهج الخوارج في الجهاد الذين لا يشترطون إذن ولي الأمر.


وقالت المصادر أن الأحمد متورط ضمن شبكة تضم 6 سعوديين ومصريين، يعملون وفق أجندات معينة ذات علاقة مباشرة بتنظيم القاعدة.


كما شملت التهم الموجهة إليه تبريره جرائم عدد كبير من المتهمين والمحكومين في قضايا إرهابية، وتنصيب نفسه مدافعاً عنهم دون صفة صحيحة، معتبرة تخوله ذلك باستقباله اتصالات ذويهم وطلبه إرسال بيانات المتهمين والمحكومين إلى هاتفه الجوال واعتباره ما حصل لهم ظلماً وعدواناً وتعدياً وتعمداً للقهر والإذلال ونشر ذلك على شبكة الإنترنت.


ومن التهم أيضاً التحريض على التجمهر وإحداث الفوضى أمام عدد من مؤسسات الدولة بقصد الضغط للإفراج عن المتهمين والمحكومين في القضايا الأمنية والتواصل في سبيل ذلك مع جهات خارجية مشبوهة والتنسيق لإحداث ذلك في الداخل والخارج على فترات محددة.


ويأتي ذلك في وقت كتب القائمون على حساب يوسف الأحمد في تويتر أن أهل الأحمد يؤكدون أنه منوم في المستشفى، ولم يتم إبلاغهم ولا إبلاغ محاميه ووكيله الشرعي بالمحاكمة.

وفي الاخير انا لست ممن يمشي مع الخيل يا

ولا انزل بحرف في هذا الصرح الا ونا اعني
لست هنا لاتهم احد لكن حين رأيت دفاعك عنه

وبالنسبه لمداخلتي في موضعك الاحادي كان رد واضح

وارجوا ان تكون ملم بما كتبت لك

وفي الاخير شاكر لك ومقدر