[جسد بلا قلب]

ضد
ولا أحد مع قينان بكل أفكاره التي الهدف منها الإنسلاخ من أن نكون محكومين بالإسلام
بل يريد أن يحكم هو وأمثاله الإسلام
وإلغاء صلاحيات الهيئة سابقاً وفرض التأمين والإختلاط بالمستشفيات
وأغلب الوظائف والسماح بالقيادة وما سياتي بعدها
كلها قرارات ملكية لا دخل للمواطن فيها والعلماء بينوا حكم الله فيها
بما عندهم من علم من أصاب منهم له أجران ومن أخطأ له أجر
والحاكم هو من يحتمل الوزر اذا خالف الشرع
والعامة علينا السمع والطاعة ما أقاموا الصلاة فينا
ومهما ساد من منكر او ظلم من أجل وحدة الصف
والحفاظ على الأرض والعرض وارواح الناس
هذا هو الدين
وسكوت الناس والعلماء إنما هو اتباع لأمر الله
وليس أن قينان على حق لا هو ولا دعاة الفتن من غيره
فالله قال
كُنتُم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر

وهذه الصفة كانت ميزة للدولة اذا احلت هذا الجهاز
انتفت عنهم هذه الميزه
فالآن حجمت صلاحيات الأمر بالمعروف وأطلقت العنان
لهيئة الترفيه